طبعا واضح من العنوان انه عن الدستور بس انا مش هتكلم عنه عشان انا لا ناشطه سياسيه ولا خبيرة حقوقيه عشان اتكلم ف الموضوع ده انا هتكلم ف موضوع اختيار اللجنه التأسيسيه بس بمنظور تانى طبعا مش هتكلم عن انها لجنه غريبه ومعظمها اخوان والكلام ده اومال هتتكلمى ف ايه خلصينا انا هتكلم ان اختياريها بالشكل ده وغياب اى ممثل عن عرق مهم ف مصر وهم النوبيين انهم بدوا ف قطع الخيط اللى كان بيربيطنى بمصر الكلام ده بجد انا مش هتكلم عن فكرة الانفصال والكلام ده ولكن انا كبسمه فعلا حاسيت بانفصال عن هذة البلد لان للاسف بعض المصريين بيعتبره نفسهم احسن منناوكمان بيفكروا هو اية اللى ناقصكم يعنى
قصصهن ديه سلسلة قصص ناويت اكتبها مستوحاه من خيالى اولا ومن واقعى ثانيا تجربه كتابه عايزة اشوف هتودينا ع فين ، فضفضه من نوع اخرى يحمل شكل القصص ولكن بطريقه مش احترافيه وبطريقه عفوية جدا لان اللى بتكتب لسه مش قررت انها تشوف الاحترافى ازاى ونبد باول قصه لا تريد التعلق هى تنتمى بشكل او باخر الى نفس المنطقه الانسانية (المنطقه الانسانيه تشمل الافكار ، الخلفية الثقافية والهوية ، الهوايات المشتركة) تعرفت عليه عن طريق بعض الاصدقاء المشتركين ع شبكه التواصل الاجتماعى تعرف ملامحه من صوره وهو ايضا يعرفها من صورها . اذا مروا بنفس الشارع ستعرفه من طوله او ملامحه او من ابتسامته نعم من ابتسامته فهو له ابتسامة مميزة . اما هو فلن يلحظ مرورها من جانبه بنفس الشارع . لا تعرف ماذا تريد منه لا تعرف او ربما لا تعرف كثير انها ربما اتريده صديق مُقرب ولكن بعض الاصدقاء يتحولون الى احباب وهى لا تريد ذلك تريد ان تهتم ولكن ليس ااهتمام الذى ربما يتحول الى تعلق ثم الى حب لا تريد هذا ايضا ، لكن احساسها انها تجمعهما اشياء مشتركه والانتماء الى نفس المنطقه الانسانيه يجعلها...
تعليقات
إرسال تعليق