والسؤال اللى ديما بتساله مش ايه اللى وداها هناك السؤال ايه اللى جبنى هنا .. انا ليه هنا وسط كل دول ده سؤالها اليومى المعتاد ومن كتر ما بتساله بتنسى تجاوب عليه ولا مش عارفه تجاوب عليه مش فارقه كتير .. وبعد عدم الاجابه عن السؤال ده يجاى اسئله كتير زى مثلا انا ليه مش هناك وبعديها هو فين هناك .. هناك مكان ما الاقى روحى وانا روحى تايهه مش لاقيه راحه ومش لاقيه حته هاديه مفيهاش اسئله ولا اجوبة ...
بعد غياب طال الكتابه او بمعني ادق النشر عشان احيانا بكتب لكن مش بنشر . قررت اكتب التدوينة دي الساعه 2 ونص صباحا بتوقيت الاسكندرية اول يوم من ايام عيد الاضحي فى يوم 12 اغسطس 2019 عموما التدوينة ممكن تكون متلخبطه وانا مش هحاول انقحها ولا اعمل فيها اي تعديل بعد اول درافت هنشره زي ما هيطلع كدا بكل اخطائة. حقيقى الانسان عدو نفسه وحقيقى هو كائن جاهل وفاكره نفسه عارف وعالم لكن كل يوم يطلع موقف او اتنين يقولوا عكس دا ويثبت حقيقة انه جاهل . الفكرة دي شغالة تزن فى دماغي بقالها ساعة او اكتر يمكن من نص النهار وهي بتلف فى دماغي . لما سالت نفسي عن اسباب ان الفكرة موجوده بالقوة دي طلع عشان حسابات الاسبوع او الكم يوم دول مكنتش صحيحة تماما وبدون دخول فى تفاصيل مش هتكون مفيد كتابتها ولا مفيد انك تضيع وقتك فى قرايتها فالحقيقة المذكورة اعلاه دي بيجي معها حقيقة تانيه ان الانسان ضعيف وبيفتكر انه قادر على سد احتياجاته على الاقل الاساسية لكنه غير قادر نهائي بالاضافه انه اصلا كائن متكلع وبيزود على احتياجات الاساسية احتيجات تانيه مش اساسيه واحتياجات اصلا ربما ...
تعليقات
إرسال تعليق