يمكن اكون فعلا حد بسيط ويمكن اكون مش معقده اووى ويمكن اكون معقدة اووى لدرجه البساطه او ممكن اكون بسيطه اووى لدرجه التعقيد .. وبغض النظر عن كونى ايه بالظبط الا انى مش بحب حد يقرانى بسرعه ويفهمنى بسرعه مش عشان سبب الا انى بتخلبط اووى لما اكون مفهومة لحد اووى . بحس بعدم اتزان مش عارفه ايه سبب ده ممكن يكون مش صح احساسى ده لكن يا سيدى ده اللى بيحصل بقى .. مبحبش حد يخترق روحى كده ... والحق يتقال برغم عدم حبى لاختراق روحى الا ان الناس اللى بتعمل كده بحس انهم بقوا ناس قريبه اووى ليا مش عارفه ازاى ولا ليه يمكن عشان قربوا وعرفوا روحك واختراقوا فانت بتقربهم ليك ما خلاص كد كده هم اختراقوا روحك فمش فارقه بقى قريبهم ليكى وخلاص او يمكن العكس عشان هم قربوا عرفوا يعملوا ده .... ليه بكتب الكلام ده انا بكتب الكلام ده عشان توثيق للحاله حصلتنى من كم يوم ومش عايزة احكى تفاصيل اللى حصل فبوثق ده ف البلوج ديه عشان كل ما افتحها افتكر اللى حصل يومها ... ع فكرة انا يومها قعدت اعيط عياط هسترى لما حصل وحاسيت ان حد اخترق روحى وفهمنى للدرجه ديه ... ده برضه للتوثيق مش اكتر ولا اقل ....
بعد غياب طال الكتابه او بمعني ادق النشر عشان احيانا بكتب لكن مش بنشر . قررت اكتب التدوينة دي الساعه 2 ونص صباحا بتوقيت الاسكندرية اول يوم من ايام عيد الاضحي فى يوم 12 اغسطس 2019 عموما التدوينة ممكن تكون متلخبطه وانا مش هحاول انقحها ولا اعمل فيها اي تعديل بعد اول درافت هنشره زي ما هيطلع كدا بكل اخطائة. حقيقى الانسان عدو نفسه وحقيقى هو كائن جاهل وفاكره نفسه عارف وعالم لكن كل يوم يطلع موقف او اتنين يقولوا عكس دا ويثبت حقيقة انه جاهل . الفكرة دي شغالة تزن فى دماغي بقالها ساعة او اكتر يمكن من نص النهار وهي بتلف فى دماغي . لما سالت نفسي عن اسباب ان الفكرة موجوده بالقوة دي طلع عشان حسابات الاسبوع او الكم يوم دول مكنتش صحيحة تماما وبدون دخول فى تفاصيل مش هتكون مفيد كتابتها ولا مفيد انك تضيع وقتك فى قرايتها فالحقيقة المذكورة اعلاه دي بيجي معها حقيقة تانيه ان الانسان ضعيف وبيفتكر انه قادر على سد احتياجاته على الاقل الاساسية لكنه غير قادر نهائي بالاضافه انه اصلا كائن متكلع وبيزود على احتياجات الاساسية احتيجات تانيه مش اساسيه واحتياجات اصلا ربما ...
تعليقات
إرسال تعليق