كم واحد فين بيجاله الشعور باللخبطه لما يكون داخل ع موضوع جديد ومش عارف ياخد قرار،انا بقى بتلخبط ديما حاله اللخبطة ديما موجوده عندى مشاعرى متلخبطه الكلمات ديما بتتعلثم ع لسانى بتتخلبط ومش بتطلع زى ما انا عايزة لما بتكلم مع حد وابدا اوصف انا عايزة ايه بلاقى نفسى ف نص الكلام اقول لا مش كده بالظبط واللى قصادى يقولى تقصدى كده طيب!! الاقى نفسى اقوله ايوة بس مش بالظبط ولا اقولك لا مش اقصد كده . الموضوع ده مُرهق للى بيسمع واكيد اكثر ارهاقا ليا انا شخصيا . وبالرغم انه ممكن تلاقينى بكتب تحليل لموقف معين ع السيوشيال ميديا او هنا ف المدونة وممكن تفهمنى الا انه ف الحقيقة اللى بكتبه ده مش بيكون كل اللى عايزة اقوله ولا حتى بالطريقه اللى طلعت بيه بس عشان خلاص اتكتب مش بتلاقينى اقولك لا مش اقصد كده ،، حتى التدوينة ديه نفسها متلخبطه ومش ده اللى عايزة اقوله بالظبط . المهم بقى عشان مش الخبطكم واللخبط نفسى اكتر انا بكتب كده للتوثيق او حتى للاعتراف بمشكله معينه او للفضفضه او لاى حاجه تانيه أهو حتى سبب الكتاب متلخبطة فيه .
بعد غياب طال الكتابه او بمعني ادق النشر عشان احيانا بكتب لكن مش بنشر . قررت اكتب التدوينة دي الساعه 2 ونص صباحا بتوقيت الاسكندرية اول يوم من ايام عيد الاضحي فى يوم 12 اغسطس 2019 عموما التدوينة ممكن تكون متلخبطه وانا مش هحاول انقحها ولا اعمل فيها اي تعديل بعد اول درافت هنشره زي ما هيطلع كدا بكل اخطائة. حقيقى الانسان عدو نفسه وحقيقى هو كائن جاهل وفاكره نفسه عارف وعالم لكن كل يوم يطلع موقف او اتنين يقولوا عكس دا ويثبت حقيقة انه جاهل . الفكرة دي شغالة تزن فى دماغي بقالها ساعة او اكتر يمكن من نص النهار وهي بتلف فى دماغي . لما سالت نفسي عن اسباب ان الفكرة موجوده بالقوة دي طلع عشان حسابات الاسبوع او الكم يوم دول مكنتش صحيحة تماما وبدون دخول فى تفاصيل مش هتكون مفيد كتابتها ولا مفيد انك تضيع وقتك فى قرايتها فالحقيقة المذكورة اعلاه دي بيجي معها حقيقة تانيه ان الانسان ضعيف وبيفتكر انه قادر على سد احتياجاته على الاقل الاساسية لكنه غير قادر نهائي بالاضافه انه اصلا كائن متكلع وبيزود على احتياجات الاساسية احتيجات تانيه مش اساسيه واحتياجات اصلا ربما ...
تعليقات
إرسال تعليق