كم واحد فين بيجاله الشعور باللخبطه لما يكون داخل ع موضوع جديد ومش عارف ياخد قرار،انا بقى بتلخبط ديما حاله اللخبطة ديما موجوده عندى مشاعرى متلخبطه الكلمات ديما بتتعلثم ع لسانى بتتخلبط ومش بتطلع زى ما انا عايزة لما بتكلم مع حد وابدا اوصف انا عايزة ايه بلاقى نفسى ف نص الكلام اقول لا مش كده بالظبط واللى قصادى يقولى تقصدى كده طيب!! الاقى نفسى اقوله ايوة بس مش بالظبط ولا اقولك لا مش اقصد كده . الموضوع ده مُرهق للى بيسمع واكيد اكثر ارهاقا ليا انا شخصيا . وبالرغم انه ممكن تلاقينى بكتب تحليل لموقف معين ع السيوشيال ميديا او هنا ف المدونة وممكن تفهمنى الا انه ف الحقيقة اللى بكتبه ده مش بيكون كل اللى عايزة اقوله ولا حتى بالطريقه اللى طلعت بيه بس عشان خلاص اتكتب مش بتلاقينى اقولك لا مش اقصد كده ،، حتى التدوينة ديه نفسها متلخبطه ومش ده اللى عايزة اقوله بالظبط . المهم بقى عشان مش الخبطكم واللخبط نفسى اكتر انا بكتب كده للتوثيق او حتى للاعتراف بمشكله معينه او للفضفضه او لاى حاجه تانيه أهو حتى سبب الكتاب متلخبطة فيه .
قصصهن ديه سلسلة قصص ناويت اكتبها مستوحاه من خيالى اولا ومن واقعى ثانيا تجربه كتابه عايزة اشوف هتودينا ع فين ، فضفضه من نوع اخرى يحمل شكل القصص ولكن بطريقه مش احترافيه وبطريقه عفوية جدا لان اللى بتكتب لسه مش قررت انها تشوف الاحترافى ازاى ونبد باول قصه لا تريد التعلق هى تنتمى بشكل او باخر الى نفس المنطقه الانسانية (المنطقه الانسانيه تشمل الافكار ، الخلفية الثقافية والهوية ، الهوايات المشتركة) تعرفت عليه عن طريق بعض الاصدقاء المشتركين ع شبكه التواصل الاجتماعى تعرف ملامحه من صوره وهو ايضا يعرفها من صورها . اذا مروا بنفس الشارع ستعرفه من طوله او ملامحه او من ابتسامته نعم من ابتسامته فهو له ابتسامة مميزة . اما هو فلن يلحظ مرورها من جانبه بنفس الشارع . لا تعرف ماذا تريد منه لا تعرف او ربما لا تعرف كثير انها ربما اتريده صديق مُقرب ولكن بعض الاصدقاء يتحولون الى احباب وهى لا تريد ذلك تريد ان تهتم ولكن ليس ااهتمام الذى ربما يتحول الى تعلق ثم الى حب لا تريد هذا ايضا ، لكن احساسها انها تجمعهما اشياء مشتركه والانتماء الى نفس المنطقه الانسانيه يجعلها...
تعليقات
إرسال تعليق