اولا انا حد رغاية جدا جدا فوق مما تتخيل بس للاسف لانى اتربت ف بيت مش بيحب الكلام الكتير وبالتالى وانا صغيرة مكنتش بتكلم كتير لما بجى دلوقت اتكلم كتير بوقى بيوجعنى ايوة زى ما انت شايف كده بتعب جدا من عمليه الكلام بشكل غريبه يعنى لو اتكلمت ساعه مثلا ممكن اقعد نص نهار تعبانه من الحوار ده بالتالى الكتابه عمليه مش مرهقة جسديا ليا وبطلع الرغاى اللى جوة دماغى ..والموضوع بدا بكتابه توتيس او استيس ع ال social media بعدين فكرت ف حوار البلوج . بس مكدبش عليكم واقول انى مش نفسى اتطور ف موضوع الكتابة ده وف اللحظات اللى كنت بفكر اعمل فيها career shift فكرت ف حوار الكتابة ده . بس لسه مش قررت بالظبط واكيد لما اقرر هابدا اشوف ايه الطريق الصح
قصصهن ديه سلسلة قصص ناويت اكتبها مستوحاه من خيالى اولا ومن واقعى ثانيا تجربه كتابه عايزة اشوف هتودينا ع فين ، فضفضه من نوع اخرى يحمل شكل القصص ولكن بطريقه مش احترافيه وبطريقه عفوية جدا لان اللى بتكتب لسه مش قررت انها تشوف الاحترافى ازاى ونبد باول قصه لا تريد التعلق هى تنتمى بشكل او باخر الى نفس المنطقه الانسانية (المنطقه الانسانيه تشمل الافكار ، الخلفية الثقافية والهوية ، الهوايات المشتركة) تعرفت عليه عن طريق بعض الاصدقاء المشتركين ع شبكه التواصل الاجتماعى تعرف ملامحه من صوره وهو ايضا يعرفها من صورها . اذا مروا بنفس الشارع ستعرفه من طوله او ملامحه او من ابتسامته نعم من ابتسامته فهو له ابتسامة مميزة . اما هو فلن يلحظ مرورها من جانبه بنفس الشارع . لا تعرف ماذا تريد منه لا تعرف او ربما لا تعرف كثير انها ربما اتريده صديق مُقرب ولكن بعض الاصدقاء يتحولون الى احباب وهى لا تريد ذلك تريد ان تهتم ولكن ليس ااهتمام الذى ربما يتحول الى تعلق ثم الى حب لا تريد هذا ايضا ، لكن احساسها انها تجمعهما اشياء مشتركه والانتماء الى نفس المنطقه الانسانيه يجعلها...
تعليقات
إرسال تعليق