اولا انا حد رغاية جدا جدا فوق مما تتخيل بس للاسف لانى اتربت ف بيت مش بيحب الكلام الكتير وبالتالى وانا صغيرة مكنتش بتكلم كتير لما بجى دلوقت اتكلم كتير بوقى بيوجعنى ايوة زى ما انت شايف كده بتعب جدا من عمليه الكلام بشكل غريبه يعنى لو اتكلمت ساعه مثلا ممكن اقعد نص نهار تعبانه من الحوار ده بالتالى الكتابه عمليه مش مرهقة جسديا ليا وبطلع الرغاى اللى جوة دماغى ..والموضوع بدا بكتابه توتيس او استيس ع ال social media بعدين فكرت ف حوار البلوج . بس مكدبش عليكم واقول انى مش نفسى اتطور ف موضوع الكتابة ده وف اللحظات اللى كنت بفكر اعمل فيها career shift فكرت ف حوار الكتابة ده . بس لسه مش قررت بالظبط واكيد لما اقرر هابدا اشوف ايه الطريق الصح
بعد غياب طال الكتابه او بمعني ادق النشر عشان احيانا بكتب لكن مش بنشر . قررت اكتب التدوينة دي الساعه 2 ونص صباحا بتوقيت الاسكندرية اول يوم من ايام عيد الاضحي فى يوم 12 اغسطس 2019 عموما التدوينة ممكن تكون متلخبطه وانا مش هحاول انقحها ولا اعمل فيها اي تعديل بعد اول درافت هنشره زي ما هيطلع كدا بكل اخطائة. حقيقى الانسان عدو نفسه وحقيقى هو كائن جاهل وفاكره نفسه عارف وعالم لكن كل يوم يطلع موقف او اتنين يقولوا عكس دا ويثبت حقيقة انه جاهل . الفكرة دي شغالة تزن فى دماغي بقالها ساعة او اكتر يمكن من نص النهار وهي بتلف فى دماغي . لما سالت نفسي عن اسباب ان الفكرة موجوده بالقوة دي طلع عشان حسابات الاسبوع او الكم يوم دول مكنتش صحيحة تماما وبدون دخول فى تفاصيل مش هتكون مفيد كتابتها ولا مفيد انك تضيع وقتك فى قرايتها فالحقيقة المذكورة اعلاه دي بيجي معها حقيقة تانيه ان الانسان ضعيف وبيفتكر انه قادر على سد احتياجاته على الاقل الاساسية لكنه غير قادر نهائي بالاضافه انه اصلا كائن متكلع وبيزود على احتياجات الاساسية احتيجات تانيه مش اساسيه واحتياجات اصلا ربما ...
تعليقات
إرسال تعليق